بسم الله الرحمن الرحيم
أبيات من الأشعار الجميلة التي قرأتها قبل قرابة ٣٠ سنة، وسألتني عنها اليوم كريمتي ونور عيني أم علي حفظها الله، فبحثتُ عنها في الانترنت، فلم أجدها.. لذلك ـ ونظراً لقيمتها الكبيرة ـ قررت نشرها اعتماداً على ذاكرتي، وأسأل الله أن أكون قد حفظتها بأكبر قدر من الصحة، وأرجو ممن يعرفها بتمامها أن يسعفنا بها ويدلنا على مواطن الخطأ في حفظ العبد الفقير.. وإليكم الأبيات:
حنيني إلى النجف الأشرفِ
حنينُ التقيِّ إلى المصحفِ
إلى مُلتقى النحل عند الأمير
يمص الرحيق من الأحرفِ
إلى من قد اختاره المُصطفَىٰ
أخاً مثلما أمر المُصطفي
أظلُّ أحنُّ إليها دواماً
وهيهات ينسى الحنينَ الوفِيّْ