{…قَالَ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَاۤءَنَا ٱئۡتِ بِقُرۡءَانٍ غَیۡرِ هَـٰذَاۤ أَوۡ بَدِّلۡهُۚ…} [سُورَةُ يُونُسَ: ١٥]
{…وَٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ فِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣱ وَهُوَ عَلَیۡهِمۡ عَمًىۚ…} [سُورَةُ فُصِّلَتۡ: ٤٤]
القرآن الكريم، بكلِّ ما فيه من عظمة ونورانيَّة، لا يتقبَّله الإنسانُ الظالم ولا يهتدي به، بل يقترح تغييره وتبديله لينسجم مع أهوائه وظلمات نفسه..