الصورة الأولى : عن أمير المؤمنين (عليه السلام) انه قال :
والذي فلَقَ الحبة وبرأ النَسمة اِنه لعهَد النبي الأميّ الي : انه لا يُحبني الا مؤمنٌ ولا يُبغضني الا مُنافق(1)
الصورة الثانية : عن أمير المؤمنين (عليه السلام) :
لعهد النبي (صلى الله عليه وآله) اِلي : لا يُحبك الا مؤمنٌ ، ولا يُبغضك الا منافق(2).
ـ الصورة الثالثة :
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) :
لو ضَربتُ خيشوم المؤمن بسيفي هذا على ان يُبغضني ما أبغضني ، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافقين على ان يحبني ما أحبني ، وذلك انه قضي فانقضى على لسان النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) انه قال : لا يُبغضك مؤمن ، ولا يُحبك منافق(3).
الصورة الرابعة :
في خطبة لأمير المؤمنين (عليه السلام) : قضاءٌ قضاه الله عَزوجَلّ على لسان نبيّكم النبي الأمي ان لا يُحبني الا مؤمن ، ولا يبغضني الا منافق(4).
(صورة أخرى) :
عن حبة العرني ، عن علي اِنه قال : اِن الله عَزوجَلّ أخذ ميثاق كل مؤمن على حُبّي ، وميثاق كل منافق على بغضي ، فلو ضربت وجه المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو صببت الدنيا على المنافق ما أحَبني(5).
الصورة الخامسة :
عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال :
قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لا يحبك الا مؤمن تقي ، ولا يبغضك الا فاجرٌ رديء(6).
الصورة السادسة : عن جابر بن عبدالله قال :
سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول : صَلّيتُ مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثلاث سنين قبل أن يصلي معه أحَدٌ من الناس ، وسمعته يقول : اِنما عهد الي رسول الله (صلى الله عليه وآله) انه قال :
لا يُحبني كافر ولا يبغضني مؤمن ، والله ما كَذِبْتُ ولا كُذِبْتُ ولا ضَلَلْتُ ولا ضُلَّ بي(7).
(ب) حديث أم سلمة
الصورة الأولى : عن ام سلمة قالت : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : لا يحب عليّاً منافق ، ولا يبغضه مؤمن(8).
الصورة الثانية : عن أم سلمة قالت :
اِن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لعلي : لا يبغضك مؤمن ، ولا يُحبّك منافق(9).
(ج) حديث عبدالله بن حنطب
الصورة الأولى : روى العلامة ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة من طريق أحمد في الفضائل :
انه خطب رسول الله (صلى الله عليه وآله) الناس يوم الجمعة فقال : أيّها الناس قَدِّموا قريشاً ولا تقَدَّمُوها ، وتَعلَّموا منها ولا تُعَلِّموها ، قوة رجل من قريش تعدل قوة رجلين من غيرهم ، وأمانة رجل من قريش تعدل أمانة رجلين من غيرهم . أيها الناس أوصيكم بحب ذي قرباها أخي وابن عمي علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، لا يُحبّه اِلا مؤمن ، ولا يبغضه اِلا منافق ، مَن أحَبّه فقد أحبني ، ومَن أبغضه فقد أبغَضَني ، ومَن أبغضني عَذّبه الله بالنار(10).
الصورة الثانية :
روى العلامة سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص قال(11): روى أحمد في الفضائل عن المطلب بن عبدالله بن حنطب ، عن أبيه ، قال :
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في خطبته : أوصيكم بحبّ ذي قربيها أخي وابن عمي علي بن أبي طالب ، فاِنه لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق .
(وفي ط نينوى) : أوصيكم بحب ذي قرنيها(12).
(د) حديث ابن عباس
الصورة الأولى : روى العلامة الشيخ حسن العدوي الحمزاوي في مشارق الأنوار قال(13) : روي عن عبدالله بن عباس : قال النبي (صلى الله عليه وآله) :
حب علي ايمان وبُغضُه كفر
ـ الصورة الثانية : عن ابن عباس قال : نظر رسول الله (صلى الله عليه وآله) الى علي فقال : لا يُحبك الا مؤمن ولا يُبغضك الا منافق(14).
(هـ) حديث أبي ذر
روى العلامة الشيباني في المختار في مَناقب الأخيار قال أبو ذر : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لعلي(15):
اِن الله أخذ ميثاق المؤمنين على حُبِّك ، وأخذ ميثاق المنافقين على بُغضك ، ولو ضَربتُ خيشوم المؤمن ما أبغضك ، ولو نثرت الدينار على المنافق ما أحَبك ، يا علي لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغَضُك اِلا منافق .
(و) حديث عمران بن الحصين
روى الحافظ نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد قال(16):
وعن عمران بن الحصين ان رسول لله (صلى الله عليه وآله) قال لعلي : لا يحبك اِلا مؤمن ولا يبغضك الا منافق . رواه الطبراني في الأوسط(17).
وروى العلامة الطحاوي في مشكل الآثار حديثاً مسنداً ينتهي الى عمران بن حصين وفيه قول النبي (صلى الله عليه وآله) في حق علي (عليه السلام) : لا يبغضه اِلا منافق(18).
ورواه المستنبط ولفظه(19):
في المجالس للشيخ المفيد وأمالي ابن الشيخ باسنادهما عن عمران بن حصين قال : كنتُ أنا وعمر بن الخطاب جالسين عند النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي جالس بجنبه اِذ قرأ رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (أمّنْ يُجيبُ المُضطَر اذا دعَاهُ ويكشُف السوء ويَجعلكم خلفاء الأرض اْاِله مع الله قليلا ما تذكرون) ، قال : فانتفض علي (عليه السلام)انتفاض العصفور فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : ما شَأنك في الأمر تجزع ؟ فقال : ومالي لا أجزع والله يقول انه يجعلنا خلفاء الأرض ، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) : لا تجزع ، والله لا يُحبك الا مؤمن ولا يُبغضك الا منافق(20) .
(15) روى العلامة الطبري رحمه الله باسناده عن يعلى ابن مرة قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول :
يا علي أنت خير الناس بعدي وأنت أوّل الناس تصدراً ، مَن أطاعَكَ فقد أطاعني ومن أطاعني فقد أطاع الله ، ومَن عصاك فقد عصاني ومَن عصَاني فقد عَصَى الله ، ومن أحبَّكَ فقد أحبّني ومَن أحَبني فقد أحَب الله ، ومن أبغضك فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله .
يا علي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق أو كافر(21).
(16) وروى الطبري رحمه الله باسناده عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبيه ، عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) قال :
قال رسول الله (عليه السلام) ذات يوم لأصحابه :
معَاشر أصْحابي ، ان الله تعالى جعل عليّاً عَلَماً بين الأيمان والنفاق ، فمَن أحَبّه كان مؤمناً ومَن أبغضه كان منافقاً ان الله جَلّ جلاله جعَلَ عليّاً وصيّي ومنار الهدى ، فهو موضع سري وعيبة علمي وخليفتي في أهلي الى الله أشكو ظالميه من أمتي(22).
(17) روى العلامة الخزاز القمي الرازي في كفاية الأثر باسناده عن اسحاق بن عمار ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أخيه الحسن بن علي (عليهم السلام)قال :
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : الأئمة بعدي عدد نقباء بني اسرائيل وحواري عيسى ، مَن أحَبهم فهو مؤمن ومن أبغضهم فهو منافق ، هم حجج الله في خلقه وأعلامه في بريّته(23).
روى المفيد رحمه الله باسناده عن أبي الدنيا المعمر المغربي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال :
عهد اِلي مولانا رسول الله (صلى الله عليه وآله) : انه لا يحبني الا مؤمن ، ولا يبغضني الا منافق زنديق(24).
وبالأسناد عن زر بن حبيش قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول :
والذي فَلَق الحبة وبرأ النسمة انه لعهد الي النبي (صلى الله عليه وآله) : انه لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق(25).
وروي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) انه قال :
لو ضَربتُ خيشوم المؤمن بسيفي هذا على ان يبغضني ما أبَغَضني ، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافق على ان يُحبني ما أحَبني ، وذلك انه قَضى فانقَضى على لسان النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) انه قال : لا يُبغضك مؤمن ولا يُحبك منافق(26).
وروى القناد عن أبي مريم الأنصاري ، عن علي (عليه السلام) قال :
لا يحبني كافر ولا ولد زنا(27).
عن حبة العرني عن علي (عليه السلام) قال : ان الله أخذ ميثاق كل مؤمن على حُبّي ، وأخذ ميثاق كل منافق على بغضي ، فلو ضربت وجه المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو صبَبت الدنيا على المنافق ما أحبني(28).
(18) روى العلامة أبو جعفر الطبري في بشارة المصطفى باسناده عن عمران بن حصين : ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال لفاطمة (عليهما السلام) :
أما تَرضين ان تكوني سيّدة نساء العالمين قالت : فأين مريم بنت عمران ؟ قال لها : أي بنية تلك سيّدة نساء عالمها وأنتِ سيّدة نساء العالمين ، والذي بعثني بالحقِ لقد زوجتكِ سيّداً في الدنيا ، وسيّداً فى الآخرة ، لا يُحبُّه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق(29).
*************************************
(1) الشعراني في الطقبات الكبرى (ج1 ص17 ط القاهرة) ، الترمذي في صحيحه : 13 ص177 ، أخرجه مسلم في صحيحه كما في (ج1 ص60) الكفاية ، الترمذي في جامعه 2 ص299 من غير قَسَم وقال : حَسنٌ صحيح ، أحمد في مسنده : 1 ص84 ، ابن ماجة في سننه 1 ص 55 ، النسائي في سننه : 8 ص117 وفي خصايصه : 27 ، أبو حاتم في مسنده ، الخطيب في تاريخه : 2 ص255 ، والبغوي في المصابيح ، 2 ص199 ، محب الدين الطبري في رياضه : 2 ص214 ، ابن عبد البر في الأستيعاب : 3 ص37 ، ابن الأثير في جامع الأصول كما في تلخيصه تيسير الوصول : 3 ص272 عن مسلم والترمذي والنسائي ، سبط ان الجوزي في تذكرته : 17 ، ابن طلحة في مطالب السؤل : 17 ، ابن كثير في تاريخه : 7 ص354 عن الحافظ عبد الرزاق وأحمد ومسلم وعن سبعة أخرى وقال : هذا هو الصحيح ، شيخ الأسلام الحموي في فرائد السمطين في الباب 22 بطرق أربعة (ج1 ص130 ح92 و93 و95 ط بيروت) ، الجزري في أسنى المطالب : 7 وصَححه ، ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة 124 ، ابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة : 73 ، ابن حجر العسقلاني في فتح الباري : 7 ص57 ، السيوطي في جمع الجوَامع كما في ترتيبه : 6 ص394 عن الحميدي ، وابن أبي شيبة ، وأحمد ، والعدني والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجة ، وابن حبان في صحيحه ، وأبي نعيم في الحلية ، وابن أبي عاصم في سننه ، القرماني في تاريخه هامش الكامل : 1 ص216 : ، الشنقيطي في الكفاية 35 وصححه . الحافظ الرازي في علل الحديث2 ص400 ، الحاكم النيسابوري في معرفة علوم الحديث ص180 ، والعجلي في كشف الخفاء : 2 ص382 عن مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة ، وقد صدّقه بدر الدين بن جماعة حين قال ابن حيان أبو حيان الأندلسي : قد روى علي قال : عهد اِلي النبي .. الخ ، هَل صَدَق في هذه الرواية ؟! فقال له ابن جماعة : نعم ، فقال : فالذين قاتلوه وسَلُّوا السيوف في وجهه كانوا يحبونه أو يبغضونه ؟! (الدرر الكامنة : 4 ص208) .
ـ ورواه الفقيه ابن المغازلي الواسطي في المناقب (ح227 ص192) باسناده عن الأشح قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول : انه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) انه لا يُحبني الا مؤمن ولا يُبغضني الا منافق .
ـ ورواه الطبري في بشارة المصطفى (1 / 152) باسناده من طريق العامة عن اسماعيل بن رجاء عن أبيه قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول :
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة انه لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ، ولو ضربت أنف المؤمنين بسيفي هذا ما أبغضوني أبداً ، لو أعطيت المنافقين هكذا وهكذا ما أحبَّوني أبداً .
ـ وروى الطبري أيضاً (المصدر السابق ص108) باسناده عن سويد بن غفلة قال : سمعت عليّاً (عليه السلام) يقول :
والله لو صبَبْت الدنيا على المنافق صَبّاً ما أحبَّني ، ولو ضَربتُ بسيفي هذا خيشوم المؤمن لأحَبني وذلك أني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : يا علي لا يُحبّك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق .
ـ الغدير : 1 / 183 .
(2) أخرجه أحمد في مسنده : (ص95 و138) ، والخطيب في تأريخه : 14 ص426 ، والنسائي في سننه : 8 ص117 وفي خصايصه : 27 ، أبو نعيم في الحلية 4 ص185 بعدة طرق وفي احدى طرقه : والذي فَلَق الحبة وبرأ النسَمة ، وتردّى بالعظمة انه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) اِلي .. الخ ، وقال : هذا حديثٌ صحيحٌ متفق عليه ، ابن عبد البر في الأستيعاب : 3 ص37 وقال : روته طائفة من الصحابة ، ابن أبي الحديد في شرحه : 2 ص284 وقال : هذا الخبر مرويٌّ في الصحاح .
وقال ايضاً في ج1 ص364 : قد اتفقت الأخبار الصحيحة التي لا رَيَب فيها عند المحدِّثين على ان النبي (صلى الله عليه وآله)قال له : لا يبغضك الا منافق ، ولا يُحبك الا مؤمن .
شيخ الأسلام الحموي في الباب 22 من فرائد السمطين ، الهيثمي في مجمع الزوائد : 9 ص133 ، السيوطي في جامعه الكبير كما في ترتيبه : 6 ص152 ، 408 من عدة طرق ، ابن حجر في الاصابة 2 ص509 ، ووراه ابن المغازلي في مناقبه (ح225 ـ 226 ص190) ولفظه : والذي فلق الحبة وبَرَأ النَسمة ان في عهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله) الي انه لا يُحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا مُنافق .
(3) تجدها في نهج البلاغة: ج1 ص179 ونصها:
روى الأعمش عن الحكم بن عتيبة عن قيس بن أبي حازم ، قال : سمعت عليّاً(عليه السلام) على منبر الكوفة وهو يقول: يا أبناء المهاجرين انفروا الى ائمة الكفر وبقية الأحزاب وأولياء الشيطان ، انفروا الى مَن يقاتل على دم حمال الخطايا (عثمان) فوالله الذي فلق الحبة وبرىء النسمة انه ليحمل خطاياهم الى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيئاً ـ الى ان قال ـ والله لو ضربتم : فذكر الحديث السابق .
وقال ابن أبي الحديد في شرحه : 4 ص264: مراده(عليه السلام) من هذا الكلام اذكار الناس ما قاله فيه رسول الله(صلى الله عليه وآله).
(4) أخرجه الحافظ ابن فارس ، وحكاه عنه الحافظ محب الدين الطبري في الرياض النضرة (ج2 ص214) ، وذكره الزرندي في نظم درر السمطين وفي آخره : وقد خاب من افترى .
(صدر الحديث)
عن أبي الطفيل قال : سمعت عليّاً(عليه السلام) وهو يقول : لو ضربت خياشيم المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو نثرت على المنافق ذهباً وفضة ما أحَبني ، اِن الله أخذ ميثاق المؤمنين بحبي وميثاق المنافقين ببغضي ، فلا يبغضني مؤمن ولا يُحبّني منافق أبداً.
(5) شرح نهج البلاغة : ج1 ص364 .
(6) رواه الخطيب في المناقب (ص228 ط تبريز) وفي اربعين الهروي (ح24 ص54) . وفي احقاق الحق : ج7 ص201 .
(7) رواه ابن المغازلي في المناقب (ص191 ط طهران) .
(8) الترمذي في جامعه : 2 ص213 ، وصححه ابن أبي شيبة . الطبراني . البيهقي في المحاسن والمساوي 1 ص29 ، محب الدين في رياضه : 2 ص214 ، سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص 15 . ابن طلحة في مطالب السئول 17 . الجزري في أسنى المطالب : 7 . السيوطي في الجامع الكبير كما في ترتيبه 6 ص152 ، 158 . المتقي في كنز العمال 12 ص219 ، 220 . العيني في المناقب : 61 ، 43 . الحافظ ابن عساكر في ترجمة الأمام علي من تاريخ دمشق : 2 ص208 . الشيباني في المختار من مناقب الأخيار : 3 . المولوي محمد القرشي في تفريح الأحباب : ص310 . الشيخ عبدالحق في أشعة اللمعات في شرح المشكاة ، ج4 ص678 . علي القاري في مرقاة المفاتيح في شرح مشكاة المصابيح : ج11 ص337 .
الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح : 564 . أحمد زيني دحلان في الفتح المبين : 158 . محمد سليمان في جمع الفوائد : 212 . المولى اللكنهوتي في مرآة المؤمنين (ص29) . منصور ناصف في التاج المرصع ج3 : 297 . والمصادر من احقاق الحق : ج17 ص210 . البيهقي في المحاسن والمساوي : ص41 .
(9) الأمام أحمد بن حنبل في المناقب ورواه في المسند (ج6 ص292 ط الميمنية بمصر) . محب الدين في الرياض 2 ص214 . ابن كثير في تاريخه : 7 ص354 . الخرگوشي النيسابوري في شرف النبي . الحافظ العبدري الأندلسي في الجمع بين الصحاح . سبط ابن الجوزي في التذكرة : 32 . ابن كثير الدمشقي في البداية والنهاية : 7 ص354 . ابن حجر العسقلاني في فتح الباري 7 ص57 ، العسقلاني في تهذيب التهذيب :ج8 ص456 . المناوي في الكواكب الدرية 1 ص39 . المناوي في كنوز الحقائق 192 . الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح 564 . القندوزي في ينابيع المودة : ص47 ، 182 . النبهاني في الفتح الكبير : 3 ص355 . البرزنجي في مقاصد الطالب 11 . السيد علوي في القول الفصل 1 ص63 . الأمرتسري في أرجح المطالب 512 .
(10) ورواه أيضاً الحافظ ابن عساكر في ترجمة الأمام علي من تاريخ دمشق (ج2 ص207 ط بيروت) . وراوه مختصراً باكثير الحضرمي في وسيلة المآل (ص132 ـ الأحقاق 17 : ص214) ولفظه : روي من طريق أحمد في المناقب عن عبدالمطلب بن عبدالله بن حنطب قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا أيّها الناس أوصيكم بحب أخي وابن عمي علي بن أبي طالب ، فاِنه لا يحبه اِلا مؤمن ولا يبغضه اِلا منافق . ورواه الحافظ السيوطي في ذيل اللئالي (ص62 ط لكنهو) باسناده عن أنس بن مالك بعين ما تقدم .
(11) تذكرة الخواص : ص32 وط 28 .
(12) شرح نهج البلاغة (ج2 ص451) محب الدين الطبري في ذخائر العقبى : 91 . وفي الرياض النضرة : 2 ص214 . والقندوزي في ينابيع المودة : ص213 و 274 . والأمرتسري في أرجح المطالب : 41 و 513 و 428 . والحضرمي في وسيلة المآل : 132 . والعيني الحيدر آبادي في المناقب : 44 . والواسطي في الادراك : 46 . ومحمد الصديقي في الفتوحات الربانية : 56 . وأبو الفرج الجوزي في التبصرة : 1 ص442 .
(13) مشارق الانوار : ص122 ط مصر . عن الاحقاق ج7 : ص209 ح4 .
(14) أخرجه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (9 ص133) . وهذا الحديث مما أحتج به أمير المؤمنين (عليه السلام)يوم الشورى فقال : أنشدكم بالله هل فيكم أحَدٌ قال له (صلى الله عليه وآله) : لا يُحبّك اِلا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ، غيري ؟ قالوا : اللهم لا . راجع حديث المناشدة ومصادره المتكثرة في الغدير (ج1 ص159 ـ 163) .
(15) المختار في مَناقب الاخيار : ص4 نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق .
(16) مجمع الزوائد : ج9 ص133 ط مكتبة القدسي بالقاهرة .
(17) احقاق الحق : ج7 ص209 .
(18) مشكل الآثار : ج1 ص48 ط حيدر آباد .
(19) القطرة : ج1 ح1 ص325 .
(20) ورواه أبو جعفر الطبري في بشارة المصطفى (ص10 ط الحيدرية) بعين ما تقدم عن المفيد .
(21) بشارة المصطفى : 2 / 274 .
(22) بشارة المصطفى : 3 / 33 .
(23) كفاية الاثر : ص166 ط بيدار .
(24) البحار : ج34 ص362 ح1196 . ورواه الشيخ الطوسي في الحديث (2) من الجزء العاشر من أماليه (ص264) .
(25) البحار : ج34 ص331 ـ 358 . ورواه في كتاب الغارات (الحديث 193 ، 194 ص520 ط1) .
(26) البحار : ج34 ح1168 / ص344 .
(27) المصدر السابق : ج34 336 .
(28) البحار : ج34 ص 359 .
(29) بشارة المصطفى : ص69 ـ 70