إننا – رغم غيبة الإمام عليه السَّلام والحرمان من فیض حضوره الشريف – نعلم ما يطابق أو يخالف طريقته الإلهية، فكما ندخل عليه السرور ولو بسلام يسير؛ فإننا أيضًا ندخل عليه الحزن عند المخالفة والعصيان.
الشيخ محمد تقي بهجت (رضوان الله عليه)
وصال العاشقين: ج42 ، ص24
الإمام_المهدي
مدرسةأهل البيت
اللهم عجل لوليك_الفرج
محاسن_الكلام
للانضمام إلى مجتمعنا على الواتس اب:
https://chat.whatsapp.com/HQ5StBT435DGhOlHxy1VhT