كلما قرأت في “تاريخ القزويني” للدكتور جودت القزويني، امتلأ قلبي ألماً، وغشيني الهمُّ والغمُّ من كل جانب..
ما أشدَّ الآلام التي قاساها الشرفاء في هذا العالم..!
تذكَّرتُ الأبيات التي قرأتها على قبر القطب الراوندي:
هي الدنيـا تقول بملء فيهـا
حذار حذار من بطشي وفتكي
فلا يغرركمُ طـول ابتـسـامي
فقولي مُضحكٌ والفعل مُبكي
✍🏻 زكريا بركات
٢٦ يونيو ٢٠١٤