الذي يُقدِّر الأقدار هو ربٌّ كريمٌ رحيمٌ لطيفٌ ودودٌ.. خلق الإنسان وغمره بمحبَّته وعطفه.. لذلك ينبغي للإنسان أن يتوقَّع ويرجو خير الأقدار وأحسنها.. فقط عليه أن يتصرَّف بالشكل الذي يجعله باقياً تحت مظلَّة حُبِّ الله تعالى.
إنَّ الله يُحبُّ التوَّابين ويُحبُّ المتطهِّرين ويُحبُّ المتَّقين ويُحبُّ المُحسنين..
واللهُ وليُّ التوفيق.
✍🏻 زكريا بركات
8 أكتوبر 2020