نور العترة

الخوف و الرجاء…

عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام أنَّهُ قالَ لِابْنِهِ الْحَسَنِ عليه السلام: “يَا بُنَيَّ، خَفِ اللَّهَ خَوْفاً تَرَى أَنَّكَ لَوْ أَتَيْتَهُ بِحَسَنَاتِ أَهْلِ الْأَرْضِ لَمْ يَقْبَلْهَا مِنْكَ، وَ ارْجُ اللَّهَ رَجَاءَ أَنَّكَ لَوْ أَتَيْتَهُ بِسَيِّئَاتِ أَهْلِ الْأَرْضِ غَفَرَهَا لَكَ‏” 1.

  • 1. تنبيه الخواطر و نزهة النواظر (مجموعة ورام): 1 / 50 ، لورّام بن أبي فراس، مسعود بن عيسى، المتوفى سنة: 605 هجرية، الطبعة الأولى، قم/ايران سنة 1410 هجرية.
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى