القيادة في هذا الظرف ليست جاهًا ولا نفوذًا، ولا منصبًا فيه شيءٌ من الدنيا..
القيادة اليوم جمرةٌ لا يقبض عليها إلّا من أحكم القبض على دينه، ولا يحمل أثقالها إلّا من هيّأ كتفيه لما لا تقوى عليه الجبال، ولا يقبل بها إلّا من كانت روحه استشهاديّةً!
✒️الشيخ مجتبى قصير
__
على طريق القدس
مدرسةأهل البيت
اللهم عجل لوليك_الفرج
محاسن_الكلام
للانضمام إلى مجتمعنا على الواتس اب:
https://chat.whatsapp.com/HQ5StBT435DGhOlHxy1VhT