شمت ابن زياد بالسيدة زينب (ع) فقال:
كَيْفَ رَأَيْتِ صُنْعَ اللَّهِ بِأَخِيكَ وَ أَهْلِ بَيْتِكَ؟
فكان جوابها : مَا رَأَيْتُ إِلَّا جَمِيلًا ، هَؤُلَاءِ قَوْمٌ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْقَتْلَ فَبَرَزُوا إِلَى مَضَاجِعِهِمْ ، وَ سَيَجْمَعُ اللَّهُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُمْ فَتْحَاجَّ وَ تُخَاصَمُ ، فَانْظُرْ لِمَن الْفَلْجُ يَوْمَئِذٍ ، تَكلَتْكَ أُمُّكَ يَا ابْنَ مَرْجَانَةَ.”
__
ربيع_الأول١٤٤٦
#لبنان
يوم من كربلاء
على طريق القدس
مدرسةأهل البيت
اللهم عجل لوليك_الفرج
محاسن_الكلام
للانضمام إلى مجتمعنا على الواتس اب:
https://chat.whatsapp.com/HQ5StBT435DGhOlHxy1VhT