( وفق فتاوى الإمامين الخامنئي والسيستاني دام ظلهما)
يجب على المكلَّف التفقُّه في مسائل الشريعة الإسلامية استناداً إلى القرآن الكريم وأحاديث المعصومين عليهم السلام، لكنَّ هذا يتطلَّب ثقافةً عاليةً مع بذل جهد كبير، فإذا لم يستطع المكلَّف القيام بذلك، وجب عليه تقليد المجتهد (المتخصص في استنباط الأحكام الشرعية) أو الاحتياط المبرئ للذمة. وأما عمل المُكلَّف بدون اجتهاد أو تقليد أو احتياط فهو محكوم بالبطلان.
📕 المصادر:
١ ـ الأحكام المنتخبة من فقه الولي الإمام الخامنائي دام ظله الوارف.
٢ ـ المسائل المنتخبة للإمام السيستاني دام ظله الوارف.
__
رمضان١٤٤٥ #الواجبات
مدرسةأهل البيت
اللهم عجل لوليك_الفرج
محاسن_الكلام
للانضمام إلى مجتمعنا على الواتس اب:
https://chat.whatsapp.com/HQ5StBT435DGhOlHxy1VhT