وليس صدفة أن تغادرنا في ذروة البهجة بحضورك..
وليس صدفةً أن يختبر الله محبّيك بفقدك قبيل انتهاء الطريق..
رضينا بك شهيدًا كما رضينا بك قائدًا ملهما..
والفرق بيننا وبينك، هو أنك ذرفت دموع الشوق إلى من سبق، ونحن لا زلنا نحتبس في أحشائنا نيران الثأر التي تذيب الدموع..
__
سماحة_العشق
يوم من كربلاء
على طريق القدس
مدرسةأهل البيت
اللهم عجل لوليك_الفرج
محاسن_الكلام
للانضمام إلى مجتمعنا على الواتس اب:
https://chat.whatsapp.com/HQ5StBT435DGhOlHxy1VhT