بسم الله الرحمن الرحيم
مسألة مقترحة للبحث تنفع السادة الخطباء والباحثين الكرام:
قال الله تعالى ناعتاً حبيبه محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين) ـ الأنبياء: ١٠٧.
وقال في موضع آخر: (ورحمةٌ للذين آمنوا منكم) ـ التوبة: ٦.
فما هو وجه التوفيق بين عموم متعلق الرحمة للعالمين في آية الأنبياء، وبين خصوصها في آية التوبة؟
دمتم موفقين🤲