روي عَنِ الإمام اَلْكَاظِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ :
صَلاَةُ اَلنَّوَافِلِ قُرْبَانٌ إِلَى اَللَّهِ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ وَ اَلْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ اَلْجَسَدِ صِيَامُ اَلنَّوَافِلِ وَ أَفْضَلُ اَلْعِبَادَةِ بَعْدَ اَلْمَعْرِفَةِ اِنْتِظَارُ اَلْفَرَجِ.
نمازهاى نافله و مستحبّى براى مؤمنان موجب تقرّب به خداوند است،و سفر حجّ،جهاد و نبرد افراد ناتوان است،و هر چيزى را زكاتى است و زكات بدن،گرفتن روزههاى مستحبّى است.و برترين عبادت پس از خداشناسى انتظار فرج است.
تحف العقول عن آل الرسول علیهم السلام ج ۱، ص ٤۰۳.
__
الإمام المهدي
#ياصاحب_الزمان
مدرسةأهل البيت
اللهم عجل لوليك_الفرج
محاسن_الكلام
للانضمام إلى مجتمعنا على الواتس اب:
https://chat.whatsapp.com/HQ5StBT435DGhOlHxy1VhT